هو ....وهي ماكذب من كتبها

الله صادق اللي كاآآآتبها

--------------------------------------------------------------------------------

هي: تضع مولودها بعملية قيصرية، وبعد أسبوع، تجدها واقفة مقصوفة الظهر وهي تحمل رضيعها بيد وباليد الأخرى تقلب الطبخة، وفي الوقت نفسه تعتني بأطفالها الآخرين، تهيئهم للمدرسة، ترتب المنزل، وتحضر لزيارة أهل الزوج للعشاء.

هو: عند أول عطسة ايذانا ببدء نزلة برد عارضة، تجده وقد لبسه الاكتئاب، فيمتنع عن مزاولة أي نشاط ، ويأخذ إجازة مفتوحة من عمله ، يطلب لنفسه وجبات خاصة ، وأدوية خاصة ، ومعاملة خاصة ، ويتأفف ويتأوه ليلا ونهارا.

(وبعد كل هذا يتهم الرجل المرأة بالدلع....!)

هي: تتابع مسلسلا في التلفزيون، بينما تتصفح مجلة، وتحل واجب الحساب مع ولدها، وتناقش زوجها في موضوع جديد وترد على الهاتف لتهدئ أختها التي تشاجرت مع زوجها، تؤنب ابنتها المراهقة على (طوالة لسانها)، فيما تتابع كل ما سبق بنفس التركيز.

هو: يريد أن يقرأ خبرا اعلانيا في جريدة، فيصرخ: :«سكووووت.... خلوني أركز».

هي: تذهب لوظيفتها صباحا، تعود ظهرا لتحضر الغداء، وتذهب لاجتماع أولياء الأمور لتتحدث مع المدرسة عن وضع ابنتها الدراسي، تأخذ ابنتها لموعد الجلدية لحل المشكلة الأزلية (حب الشباب)، وفي طريق عودتها تمر على الجمعية، تحضر التموين، تجلب ثياب «الزوج» من المغسلة تزور أمها خطفاً، وتعود بوجه مبتسم وروح مرحة لتكمل واجباتها الزوجية.

هو: يذهب الى عمله صباحا. يعود مكفهرا غاضبا لاعنا العمل والحر والموظفين. يجد كل شيء جاهزا. يتغدى، ينام، يقوم ليخرج ليرى أصدقائه، يعود لتناول العشاء، يشاهد التلفزيون (مركزا) على أي برنامج ينتهي بكلمة «أكاديمي». أخيرا يذهب الى فراشه وهو يقول... «انتو ما تحسون بتعبي».

هي: لا تنام قبل أن تطمئن على البيت كله، وتضع رأسها المثقل بالهموم على المخدة فتلاحقها الهواجس والمشاكل والتساؤلات: مرض الولد، دراسة البنت، موعد أسنان الولد ومباركة الخالة، وعزاء الجارة، وماذا نطبخ بكرا.. وطارت النومة.

هو: يغفو قبل أن يصل رأسه للمخدة. ويعلو شخيره ليوقظ أهل البيت.. وأحيانا الجيران.

(ويقوم صباحا ليقول «تعبااااااان، ما نمت امس زييين »)

هي: تعيش على الخس والجزر، تواظب على الريجيم والأكل الصحي والرياضة..لا لشيء الا لتبدو جميلة في عينيه.

هو: يعيش ليأكل، ينمو أفقيا..بنسبة بروز واضحة حول محيط الكرش، مرددا ببساطة مقولة: (الرجال مو بشكله)

هي: تضع مولودها بعملية قيصرية، وبعد أسبوع، تجدها واقفة مقصوفة الظهر وهي تحمل رضيعها بيد وباليد الأخرى تقلب الطبخة، وفي الوقت نفسه تعتني بأطفالها الآخرين، تهيئهم للمدرسة، ترتب المنزل، وتحضر لزيارة أهل الزوج للعشاء.

الله يبارك في الشغاله صارت تقوم بكل شئ من طبخ ونفخ حتى غرفة النوم تجهزها ،،، العناية بالأطفال معاك حق وتهيئتهم للمدرسة ،،، ترتيب المنزل الله يسلم الشغاله ،،، تحضر لزيارة أهل الزوج للعشاء ،،، صحيح ولكن ليس حباً فيهم بل حتى لا تظهر أمامهم بأنها مقصرة او ما تفهم شئ حتى لا ينتقدوها أقرباء الزوج .

هو: عند أول عطسة ايذانا ببدء نزلة برد عارضة، تجده وقد لبسه الاكتئاب، فيمتنع عن مزاولة أي نشاط ، ويأخذ إجازة مفتوحة من عمله ، يطلب لنفسه وجبات خاصة ، وأدوية خاصة ، ومعاملة خاصة ، ويتأفف ويتأوه ليلا ونهارا.

(وبعد كل هذا يتهم الرجل المرأة بالدلع....!)

هذا صحيح وأبصم لك بالعشرة ،،، وتحصل معي أنا شخصياً والإعتراف بالحق فضيلة . بس ما أتهمها بالدلع بل أقوم بواجبي تجاهها يعلم الله مثلا بمثل إلا إذا رفضت هي ويمكن فيه أناس يتهمها بالدلع .

هي: تتابع مسلسلا في التلفزيون، بينما تتصفح مجلة، وتحل واجب الحساب مع ولدها، وتناقش زوجها في موضوع جديد وترد على الهاتف لتهدئ أختها التي تشاجرت مع زوجها، تؤنب ابنتها المراهقة على (طوالة لسانها)، فيما تتابع كل ما سبق بنفس التركيز.

كلامك هذا صحيح 100% وهذه ميزة تنفرد بها المرأة عن بقية خلق الله جميعاً ،،، فقد قال الشيخ علي الطنطاوي رحمه الله وأسكنه فسيح جناته أن المرأة في المجلس تجدها تسولف مع جارتها وغيرها نفس الشئ ولكنها مركزة على كلام كل المجموعة وتعرف ماذا دار بين الجميع ،، يا سبحان الله .

هو: يريد أن يقرأ خبرا اعلانيا في جريدة، فيصرخ: :«سكووووت.... خلوني

أركز».

كلام صحيح لا غبار عليه .

هي: تذهب لوظيفتها صباحا، تعود ظهرا لتحضر الغداء، وتذهب لاجتماع أولياء الأمور لتتحدث مع المدرسة عن وضع ابنتها الدراسي، تأخذ ابنتها لموعد الجلدية لحل المشكلة الأزلية (حب الشباب)، وفي طريق عودتها تمر على الجمعية، تحضر التموين، تجلب ثياب «الزوج» من المغسلة تزور أمها خطفاً، وتعود بوجه مبتسم وروح مرحة لتكمل واجباتها الزوجية.

تذهب لوظيفتها صباحا وتعود ظهرا لتحضر الغداء ،،، الغداء بيجيبه المسكين على طريقة من المطعم أو أن الشغالة قد سوته وعاد جاهز ،،، تذهب للمدرسة لحضور اجتماع اولياء الأمور والسؤال عن وضع ابنتها ،، صحيح ،، وتأخذ إبنتها لدكتور الجلدية لحل مشكلة حب الشباب ،، صحيح ،، وفي طريق عودتها تمر على الجمعية لتشتري بعض الأغراض ،،، بعض الحريم صحيح والبعض الآخر على ظهر الضعيف المسكين ،، تجيب ثياب زوجها من عند المغسلة ،،، كثري منها ما عندنا حريم يجيبوا الملابس من عند المغسلة ،، يجيبها المسكين المغلوب على أمره ،، تزور أمها خطفاً ،، ما أعتقد يمكن أمها في منطقة وهي في منطقة أخرى وبعضهن ممكن ،،، تعود بوجه مبتسم لتكمل واجباتها الزوجية ،،، ما هوب الظاهر ترجع واصله معها كيس التمباك لأنها متهاوشة مع المديرة أو إحدى زميلاتها وتحط حرتها في المسكينه الشغالة وتعدي تنسدح في غرفتها حتى ياجي الحبيب المسكين يحمل ما لذا وطاب واللي يستقبله الشغاله وتحضر له غداءه ويمكن تقول للشغاله إذا بابا يجي سوي غدا حق بابا أنا في نوم في معلوم ،،، أيوه ماما في معلوم خايفة مسكينة تضربها وحاطه إيدها اليسار على وجهها لا يجيها كف طاير .

هو: يذهب الى عمله صباحا. يعود مكفهرا غاضبا لاعنا العمل والحر والموظفين. يجد كل شيء جاهزا. يتغدى، ينام، يقوم ليخرج ليرى أصدقائه، يعود لتناول العشاء، يشاهد التلفزيون (مركزا) على أي برنامج ينتهي بكلمة «أكاديمي». أخيرا يذهب الى فراشه وهو يقول... «انتو ما تحسون بتعبي».

يذهب إلى عمله صباحا يعود مكفهرا غاضبا لاعنا العمل والحر والموظفين ،،، بعضهم والبعض الآخر بالعكس يرجع مبتسما لا يسب ولا يسخط ،،، يجد كل شئ جاهز يتغدى وينام ،،، البركة في الشغالة ،،، وينام ،، لازم ينام منهد حيله من الشغل ،،، يقوم ليخرج ليرى أصدقائه ،،، طبعا وإلا لو ما خرج عند ربعه يمكن ينفجر من ضغط العمل والبيت ليش اكتتبتي عليه صك ما يخرج من البيت ،، يعود لتناول العشاء ويشاهد التلفزيون ،،، طبعا لازم يعود البيت أجل ينام في الشارع ،،، يذهب لفراشه وهو يقول دد انتو ما تحسون بتعبي>> ليش هو ما يتعب ليش هو مكينة سيارة ألمانية .

هي: لا تنام قبل أن تطمئن على البيت كله، وتضع رأسها المثقل بالهموم على المخدة فتلاحقها الهواجس والمشاكل والتساؤلات: مرض الولد، دراسة البنت، موعد أسنان الولد ومباركة الخالة، وعزاء الجارة، وماذا نطبخ بكرا.. وطارت النومة.

لا تنام قبل أن تطمئن على البيت كله ،،، والله ما درت عن البيت وبعضهن تنام قبل ما يروح المسكين عند ربعه البركه في الشغالة والله ما تدري عن حاجة ،،، والله ما تفكر إلا في المديرة أو الوكيله أو زميلتها التي تهاوشت معها أمس بالإضافة لما قلتي من مرض الولد ومو لازم هي توديه أبوه يوديه أنا الدندون والله ما يودي الولد الدكتور إلا أنا دراسة البنت معك حق فيه موعد أسنان الولد أنا اللي أوديه الأسنان إلا إذا فيه أزواج تنابل فمعك حق أما الطبخ فنحن متفقين أن الشغاله تسوي كل شئ أو أن الضعيف يجيبه من المطعم على طريقه ،،،

هو: يغفو قبل أن يصل رأسه للمخدة. ويعلو شخيره ليوقظ أهل البيت.. وأحيانا الجيران.

(ويقوم صباحا ليقول «تعبااااااان، ما نمت امس زييين »)

حليله الضعيف مثل الشعير مأكول مذموم ،،،

هي: تعيش على الخس والجزر، تواظب على الريجيم والأكل الصحي والرياضة..لا لشيء الا لتبدو جميلة في عينيه.

هذه أرنب ما هي حرمه ،،، والله ما ترجم على شانه والله لو الميد ميده لو تكون كما مريم الغضبان ما ضاقت منه ،،، بس على شان في الأعراس تحصل لها فستان على مقاسها وين يحصلوا لها فستان يبغى لها خيمة يقعد يفصل فيها الباكستاني ثلاثة شهور وعلى شان الحريم يقولوا ما شاء الله شفتي فلانه خصرها يخش في الفتخه ( الفتخة ،، الدبله ) ،،،

هو: يعيش ليأكل، ينمو أفقيا..بنسبة بروز واضحة حول محيط الكرش، مرددا ببساطة مقولة: (الرجال مو بشكله)

لو رجم وبدأ يعتني بنفسه قالت هاه أشوفك ترجم ومعتني في نفسك زيادة وش عندك لا يكون شايف لك واحده ثانية ،،، وإن ما رجم وتشيك ،، قالت وش فيك ما تتشيك وتتزين مثل خلق الله ريحتك كما ريحة القرد ،،، أحتار الضعيف إن تشيك زعلت وقعدت ضايقة طوال اليوم ومهادلها واصله سرها وإن ما تشيك جلست تجلد فيه وتسبه وتعايره وتقول إنت في وادي والشياكه في وادي وبعدين مسكين كيف تبغيه يتشيك وهو يطارد في الحر من سوق إلى سوق ومن دكان إلى دكان ومن مطعم إلى مطعم ومن مستشفى إلى مستشفى ،، وسباك داخل وسباك طالع ،، والمكيف خربان يبغى له فريون ،، السيارة خربانة ،،، بعذره مسكين تصير ريحته مثل ريحة القرد والله لو ينقع نفسه في برميل ديتول ما يفيد معه ،،، وانتم الواحدة قاعدة في البيت تحت المكيف يجيها أكلها إلى حدها بارد مبرد بس تدي أوامر وتعليمات وأنتقادات إنت لست رومنسي ولا تعرف تتشيك ،،،، كيف تبغاه يصير رومنسي وهو يدجدج في الشوارع يحضر طلبات البيت ودرجة الحرارة 60 درة مئوية حمست الشمس رأسه .

اخي الدندون مثل مافيه رجال يتعبوا وفيهم المواصفات الي قلتها كذالك النساء
اخي والله اعرف نساء حتى ملابس اولادها هي تجيبها من السوق طبعا من قسم الرجال
حتى تويدهم للحلاق
مره في البر مسكينه واحده جايه بعيالها البر مع السواق

الدنيا فيها كل الاشكال سوا رجل او المرأه فيه رجال مثل ماقلت يتعبوا وفيه رجال والله ماهمه شي وكذالك النساء فيه نساء متحملات المسئوليه وفيه نساء كل شي على الشغاله وهذه الي مرتاحه بحياتها وتلاقي زوجها طاير فيها طيران